هي امرأة ..
علمت أن الله فرض عليها الحجاب وأمرها به ..
قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} ، الأحزاب 59
علمت أن الله فرض عليها الحجاب وأمرها به ..
قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} ، الأحزاب 59
فالتزمت به ، ولم تخلعه حتى عند سفرها لبلاد الكفار .. فما كان منهم إلا أن قتلوها .. قتلوها وقلوبهم تفيض بالحقد والكراهية ..
قال الله تعالى : {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} ، البروج 8
في ألمانيا .. وبالتحديد في مدينة (درسدن) .. في الأول من شهر 7 من عام 2009م .. رجل همجي عنصري يدعى (ألكس) طعن امرأة مسلمة حتى قتلها هي وجنينها .. قتلها حقداً وبغضاً لامرأة رفضت أن تخلع حجابها .. فكيف بدأت القصة ؟
مروة مع زوجها وابنها
في أحد الأيام كانت الدكتورة مروة الشربيني التي تبلغ من العمر 31 عاماً تجلس مع ابنها مصطفى ذو الثلاثة أعوام في حديقة عامة .. أراد ابنها أن يلعب بالأرجوحة فقامت معه .. كل ما فعلته هي أنها طلبت من هذا الشاب الألماني (ألكس) الواقف بجانب الأرجوحة أن يفسح مكانا لابنها .. فقط .. هذه هي جريمتها .. فماذا كان منه ؟ شتمها وأهانها وضربها وحاول نزع حجابها .. ووصفها بكلمات نابية قذرة .. وصفها بـ (الإرهابية) و (العاهرة) .. هذه المرأة العفيفة الطاهرة التي ارتدت قطعة القماش تحتمي بها من نظرات الكلاب المسعورة الخارجة من الحانات والنوادي تتربص أي فريسة .. هذه المسلمة صارت هي (العاهرة) وصاروا هم الأطهار الأنقياء ؟
فماذا فعلت هذه (الإسلامية) - كما وصفها - ؟ هل كانت حقاً إرهابية فقتلته أو فجرت نفسها ؟ لا بل ذهبت للمحكمة .. سارعت للقضاء كي تحتمي به من هذا المتطرف العنصري .. فحُكم عليه بغرامة مالية .. لم يتحمل هذا المتطرف فكرة أنه سيدفع غرامة لامرأة مسلمة .. فقام بالاستئناف .. وقد بيّت في قلبه ما بيّت .
في جلسة الاستئناف .. في منتصف المحكمة .. قام هذا الكلب النجس فأخرج سكيناً كان يخبأها بين طيات ثيابه .. وطعن بها مروة 18 طعنة .. نعم ثمانية عشر طعنة .. والكل ينظر إليه .. لم يتحرك الأمن .. ولم تفعل الشرطة شيئاً .. طعنها 18 طعنة خلال بضعة دقائق .. وزوجها يصرخ ويحاول أن ينقذها فنال نصيبه هو الآخر من الطعنات .. فماذا فعل رجال الأمن بعد ذلك ؟ لقد أطلقوا الرصاص .. ولكن على من ؟ أطلقوا على زوج مروة !!! أصابوه في رئته وكبده .. وتركوا المجرم الألماني !!! أطلقوا الرصاص على زوج مروة .. وتركوا ذاك الإرهابي النجس يطعن المرأة المسلمة - التي كانت حاملاً في شهرها الثالث - حتى قتلها هي وجنينها الذي تحمله في أحشائها .. كل هذا حدث أمام ابنهما الصغير مصطفى الذي كان يشاهد مصدوماً ما يفعلونه بأبويه .. وسقط جسد مروة المضرج بالدم فوق ابنها مصطفى ...... ولا زال الكل يتفرج !!!
وبقيت مروة .. محجبة حتى الموت
حُمل زوجها للمستشفى .. ونُقل ابنها لأحد دور الرعاية .. والمجرم قبضوا عليه ولم يمسسه أحد بسوء !! كل ما فعلوه هو أنهم عقدوا لقاء شارك فيه رئيس وزراء الولاية ، وقائد الشرطة ، وأمين عام المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ، وسفير مصر، بل وحتى رئيس المجلس المركزي لليهود .. أدانوا جميعهم الجريمة ..وطالبوا في نفس الوقت بالتعقل وعدم إتاحة الفرصة لمشاعر الغضب !!!
ما شاء الله .. يطالبوننا بالتعقل وعدم الغضب !! وإلا ماذا نفعل إن لم نغضب ؟!!
استفاق زوجها بعد غيبوبة 3 أيام ليجد أنه فقد زوجته للأبد .. بكى وهو يقول : (ماتت مروة ولم أتمكن من إنقاذها) .. نقلوا جثمان مروة لمصر وأقيمت جنازتها ودفنت في مسقط رأسها بالإسكندرية .... وحتى الآن لم يمسوا ذلك السفاح الألماني بسوء .. لم يحاكموه .. ولم يعاقبوه .. ولا أظنهم يفعلون .. ولن أستغرب لو سمعنا غداً أنهم عفوا عنه بحجة أنه مريض نفسي !!
ولا والله ليس مريضاً ولا مجنوناً .. بل كان حاقداً متربصاً .. ذلك الإرهابي العنصري كان يصرخ في جلسة المحكمة الأولى وهو يقول (أنتِ لا تستحقين الحياة) !! انظروا لهذا الحقد الدفين وهذه الكراهية !! قام بتهريب سكينه بين ثيابه داخل المحكمة .. كان قد عقد النية على قتلها .. ولا ندري كيف لم ينتبه له رجال الأمن ولم تكتشفه أجهزة الكشف عن المعادن !! أم هو التواطؤ ؟!
مروة قد جاءت إلى قاعة المحكمة في يوم الحادث في وقت مبكر .. وكانت تتأبط ملفاً به أوراق .. بدا وجهها شاحباً .. ثم امتلأت عيناها بالدموع .. وحين سألها أحد الصحافيين الألمان عن سر مظهرها .. أجابت بصوت خافت : إن الجو مريب .
قبل هذه الحادثة روت مروة لوالدتها أنها دخلت محلاً لتشتري فرشاة أسنان لابنها مصطفى .. فسقطت الفرشاة على الأرض والتقطها مصطفى .. فإذا بصاحب المحل يلقيها بسلة المهملات لأنها لامست يد طفل إرهابي !!! سبحان الله .. هل هذا الطفل ذو الثلاثة أعوام هو الإرهابي ؟!!
لماذا الكراهية ؟
فنتأمل قليلاً .. ولنفكر .. لماذا يكرهون الحجاب ؟ أليسوا يدعون الحرص على حريات حقوق الانسان ؟ ما الذي استفزهم في قطعة قماش تغطي بها المرأة العفيفة رأسها ؟
الغرب الصليبي لم يعد يطيق الحجاب .. لم يعد يتحمل العفاف .. لم يعد يصبر على ظهور الحجاب فى أوروبا كإعلان بانتهاء القيم الأوروبية وظهور القيم الإسلامية فى قلب أوروبا .. بين كل حين تظهر قضية الحجاب كمشكلة فى أوروبا ؛ ففي حديث لمجلة (فالتر) البلجيكية بتاريخ 8-3-2005 دعت وزيرة الداخلية النمساوية إلى حظر الحجاب لأنه ينافي قيم المجتمع النمساوي !! ياللعجب !! وهل صار عندهم قيم ؟
لماذا تهتز أوروبا من أقصاها إلى أدناها من أجل الحجاب ؟ هل قطعة القماش هذه تخرب حضارتهم وتقدمهم المزعوم ؟ هل توقفت مصانعهم عن العمل حين ارتدت نساء المسلمين الحجاب ؟ لو مرت امرأة محجبة في الشارع هل ستتساقط ناطحاتهم وتتدمر مؤسساتهم وينتقلون إلى ركاب الدول المتخلفة ؟
الحجاب لن يضرهم .. ولكنه الحقد الأعمى .. الحقد الذي أخبرنا الله تعالى عنه ، يقول الله عز وجل : {وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا} البقرة 217 ، ويقول الله تعالى : {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} البقرة 120
نعم .. لن يرضى النصارى واليهود عنا مهما حاولنا ترضيتهم والتذلل لهم .. لن يرضيهم سوى أن نكفر كما كفروا .. ونعيش حياة بهيمية عفنة كما يعيشون .. وتتعرى نسائنا كما تتعرى نسائهم .. لن يسكتوا ولن يهدأوا حتى يخرجونا من عبادة الله إلى عبادة الصليب .. هؤلاء الكفرة لا يكرهوننا لشيء إلا لأننا آمنا بالله وحده .. قال الله تعالى : {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} ، البروج 8
حين مات مغن كافر عفن لا يجيد سوى الرقص وهز (مؤخرته) .. قامت الدنيا ولم تقعد .. بكى عليه العالم كله .. بل صرنا نرى بين المسلمين من يبكى عليه .. لا بل رأينا من المسلمين من صار (يترحم عليه) !!! وصرنا نسمع (مايكل جاكسون رحمه الله) وكأنه أحد علماء الإسلام (1) !!! وحتى الآن لستُ أعلم كيف ستكون رحمة الله عليه .. هل سيدخله الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين !! في نفس اليوم انتشر خبر موته وعم الأرض .. أما مروة .. فإلى الآن لا زلنا نجد من لم يسمع بعد بالقصة !!! الحكومة الألمانية لم تهتم مطلقاً بالحادث ولم تشر إليه سواء على موقع وزارة الخارجية أو العدل أو حتى موقع التلفاز الألماني الناطق بالعربية !! أما حين احتجز الألماني (ماركو فايس) في تركيا بعد اتهام فتاة بريطانية قاصر له بالتحرش بها تصدرت صوره وأخباره وسائل الإعلام وصار بسببه جدل سياسي واسع النطاق حتى أن بعض الساسة الألمان رأوا في هذه القصة تعزيزاً لموقفهم الرافض لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي .
أما مروة فلا بواكي لها
أسأل الله تعالى أن يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته .
وأسأله تعالى أن ينتقم من أعداء الإسلام .. وأن يذل النصارى واليهود ومن أحبهم أو عاونهم أو تشبه بهم أو ارتضى بهم أصحاباً وأخلاء .. إنه على كل شيء قدير
(1) أيها القراء الأعزاء .. قد توفي البارحة عالم من علماء الإسلام .. شيخ جليل .. مفخرة من مفاخر علماء أهل السنة .. ورمز من رموز العلم والتقوى والصلاح .. فهل تعرفون من هو ؟ أم لم تسمعوا به بعد ؟
ما شاء الله .. يطالبوننا بالتعقل وعدم الغضب !! وإلا ماذا نفعل إن لم نغضب ؟!!
صورة توضيحية للجريمة
استفاق زوجها بعد غيبوبة 3 أيام ليجد أنه فقد زوجته للأبد .. بكى وهو يقول : (ماتت مروة ولم أتمكن من إنقاذها) .. نقلوا جثمان مروة لمصر وأقيمت جنازتها ودفنت في مسقط رأسها بالإسكندرية .... وحتى الآن لم يمسوا ذلك السفاح الألماني بسوء .. لم يحاكموه .. ولم يعاقبوه .. ولا أظنهم يفعلون .. ولن أستغرب لو سمعنا غداً أنهم عفوا عنه بحجة أنه مريض نفسي !!
ولا والله ليس مريضاً ولا مجنوناً .. بل كان حاقداً متربصاً .. ذلك الإرهابي العنصري كان يصرخ في جلسة المحكمة الأولى وهو يقول (أنتِ لا تستحقين الحياة) !! انظروا لهذا الحقد الدفين وهذه الكراهية !! قام بتهريب سكينه بين ثيابه داخل المحكمة .. كان قد عقد النية على قتلها .. ولا ندري كيف لم ينتبه له رجال الأمن ولم تكتشفه أجهزة الكشف عن المعادن !! أم هو التواطؤ ؟!
مروة قد جاءت إلى قاعة المحكمة في يوم الحادث في وقت مبكر .. وكانت تتأبط ملفاً به أوراق .. بدا وجهها شاحباً .. ثم امتلأت عيناها بالدموع .. وحين سألها أحد الصحافيين الألمان عن سر مظهرها .. أجابت بصوت خافت : إن الجو مريب .
قبل هذه الحادثة روت مروة لوالدتها أنها دخلت محلاً لتشتري فرشاة أسنان لابنها مصطفى .. فسقطت الفرشاة على الأرض والتقطها مصطفى .. فإذا بصاحب المحل يلقيها بسلة المهملات لأنها لامست يد طفل إرهابي !!! سبحان الله .. هل هذا الطفل ذو الثلاثة أعوام هو الإرهابي ؟!!
لماذا الكراهية ؟
فنتأمل قليلاً .. ولنفكر .. لماذا يكرهون الحجاب ؟ أليسوا يدعون الحرص على حريات حقوق الانسان ؟ ما الذي استفزهم في قطعة قماش تغطي بها المرأة العفيفة رأسها ؟
الغرب الصليبي لم يعد يطيق الحجاب .. لم يعد يتحمل العفاف .. لم يعد يصبر على ظهور الحجاب فى أوروبا كإعلان بانتهاء القيم الأوروبية وظهور القيم الإسلامية فى قلب أوروبا .. بين كل حين تظهر قضية الحجاب كمشكلة فى أوروبا ؛ ففي حديث لمجلة (فالتر) البلجيكية بتاريخ 8-3-2005 دعت وزيرة الداخلية النمساوية إلى حظر الحجاب لأنه ينافي قيم المجتمع النمساوي !! ياللعجب !! وهل صار عندهم قيم ؟
لماذا تهتز أوروبا من أقصاها إلى أدناها من أجل الحجاب ؟ هل قطعة القماش هذه تخرب حضارتهم وتقدمهم المزعوم ؟ هل توقفت مصانعهم عن العمل حين ارتدت نساء المسلمين الحجاب ؟ لو مرت امرأة محجبة في الشارع هل ستتساقط ناطحاتهم وتتدمر مؤسساتهم وينتقلون إلى ركاب الدول المتخلفة ؟
الحجاب لن يضرهم .. ولكنه الحقد الأعمى .. الحقد الذي أخبرنا الله تعالى عنه ، يقول الله عز وجل : {وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا} البقرة 217 ، ويقول الله تعالى : {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} البقرة 120
نعم .. لن يرضى النصارى واليهود عنا مهما حاولنا ترضيتهم والتذلل لهم .. لن يرضيهم سوى أن نكفر كما كفروا .. ونعيش حياة بهيمية عفنة كما يعيشون .. وتتعرى نسائنا كما تتعرى نسائهم .. لن يسكتوا ولن يهدأوا حتى يخرجونا من عبادة الله إلى عبادة الصليب .. هؤلاء الكفرة لا يكرهوننا لشيء إلا لأننا آمنا بالله وحده .. قال الله تعالى : {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ} ، البروج 8
حين مات مغن كافر عفن لا يجيد سوى الرقص وهز (مؤخرته) .. قامت الدنيا ولم تقعد .. بكى عليه العالم كله .. بل صرنا نرى بين المسلمين من يبكى عليه .. لا بل رأينا من المسلمين من صار (يترحم عليه) !!! وصرنا نسمع (مايكل جاكسون رحمه الله) وكأنه أحد علماء الإسلام (1) !!! وحتى الآن لستُ أعلم كيف ستكون رحمة الله عليه .. هل سيدخله الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين !! في نفس اليوم انتشر خبر موته وعم الأرض .. أما مروة .. فإلى الآن لا زلنا نجد من لم يسمع بعد بالقصة !!! الحكومة الألمانية لم تهتم مطلقاً بالحادث ولم تشر إليه سواء على موقع وزارة الخارجية أو العدل أو حتى موقع التلفاز الألماني الناطق بالعربية !! أما حين احتجز الألماني (ماركو فايس) في تركيا بعد اتهام فتاة بريطانية قاصر له بالتحرش بها تصدرت صوره وأخباره وسائل الإعلام وصار بسببه جدل سياسي واسع النطاق حتى أن بعض الساسة الألمان رأوا في هذه القصة تعزيزاً لموقفهم الرافض لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي .
أما مروة فلا بواكي لها
أسأل الله تعالى أن يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته .
وأسأله تعالى أن ينتقم من أعداء الإسلام .. وأن يذل النصارى واليهود ومن أحبهم أو عاونهم أو تشبه بهم أو ارتضى بهم أصحاباً وأخلاء .. إنه على كل شيء قدير
صورة من الجنازة في مدينة الإسكندرية بمصر
(1) أيها القراء الأعزاء .. قد توفي البارحة عالم من علماء الإسلام .. شيخ جليل .. مفخرة من مفاخر علماء أهل السنة .. ورمز من رموز العلم والتقوى والصلاح .. فهل تعرفون من هو ؟ أم لم تسمعوا به بعد ؟
3 comments:
هل تقصد الشيخ عبدالله بن جبرين ؟؟
لقد توفي يوم الاثنين الماضي
غفر الله له واسكنه الجنة واخلفنا بالعلماء امثاله
ممممم...
بتعرف احنا "على أساس" مليارين نسمة و وحدة تروح مش مشكلة... بس الاتنين اليهود المفقودين في لبنان من سنة التمانينات وفي 10,000,000
على اللي ببلغ عن مكانهم بسوو
الله بعين
لاحول ولاقوة الا بالله ..
Post a Comment